كانت الأم مع ابنتها الصغيرة في المطبخ ولاحظة الإبنة أن أمها تكتب رسالة فأتت إلى أمها فسألتها
:إلى من هذه الرسالة ياأمي
فردت الأم:إلى الله
ومباشرة ذهبة الابنة إلى غرفتهاوقضة وقتا طويلا في غرفتها فتساءلت الأم عما تفعل حتى حضر اليوم التالي وذهبت الابنة إلى المدرسة فدخلت الأم غرفتهافأخذت تبحث عن الشيء الذي كان يجعلها تقضي معظم وقتها في غرفتها فوجدت صندوقا يوجد فيه الكثير من الرسائل وكلها إلى الله فتحتها وقرأتها فقرأت في إحداها اللهم أمت كلب جيراننالأنه يخيفني وقرأت في أخرى اللهم كبر زهور حديقتنا لكي أعطي معلمتي منها كل يوم والكثير من الرسائل أطرفها كتبت اللهم كبر عقل خادمتنا والغريب أن كل الدعواة استجابت فالكلب مات منذ يومين والزهور كبرت بسرعةثم خرجت الأم من الغرفة وذهبت الأم إلى الصالة فوجدت الأب مغمى عليه وكان مريضا بمرض خطيروعندما عادت الإبنة من المدرسة وجدة الأم تبكي فسألتها
فقالت أن أباها مريض مرض خطير وفي الفور ذهبت إلى غرفتهاوفي اليوم التالي ذهبت إلى المدرسة وفجأة جاءت معلمة من
مدرسة ابنتها فقالت لها خبر أتى كالصاعقة أن أبنتها من نافذة المدرسة فذهبت إلى الأب في المستشفى فلما لاحظ أن الأم لم تفرح فسألها فقالت له أن ابنته ماتت ومر شهرين ها على موتها فأتت الخادمة وهي تصرخ وتقول للأم هناك صوت ينبعث
من غرفة ابنتها ففتحت الأم الغرفة وكانت لم يدخلهالاأحد من بعد موت إبنتها فوجدت خلف الوحة المعلقة في الحائط رسالةإلى الله ففتحتها فقرأت فيه أموت ولا يموت أبي .
:إلى من هذه الرسالة ياأمي
فردت الأم:إلى الله
ومباشرة ذهبة الابنة إلى غرفتهاوقضة وقتا طويلا في غرفتها فتساءلت الأم عما تفعل حتى حضر اليوم التالي وذهبت الابنة إلى المدرسة فدخلت الأم غرفتهافأخذت تبحث عن الشيء الذي كان يجعلها تقضي معظم وقتها في غرفتها فوجدت صندوقا يوجد فيه الكثير من الرسائل وكلها إلى الله فتحتها وقرأتها فقرأت في إحداها اللهم أمت كلب جيراننالأنه يخيفني وقرأت في أخرى اللهم كبر زهور حديقتنا لكي أعطي معلمتي منها كل يوم والكثير من الرسائل أطرفها كتبت اللهم كبر عقل خادمتنا والغريب أن كل الدعواة استجابت فالكلب مات منذ يومين والزهور كبرت بسرعةثم خرجت الأم من الغرفة وذهبت الأم إلى الصالة فوجدت الأب مغمى عليه وكان مريضا بمرض خطيروعندما عادت الإبنة من المدرسة وجدة الأم تبكي فسألتها
فقالت أن أباها مريض مرض خطير وفي الفور ذهبت إلى غرفتهاوفي اليوم التالي ذهبت إلى المدرسة وفجأة جاءت معلمة من
مدرسة ابنتها فقالت لها خبر أتى كالصاعقة أن أبنتها من نافذة المدرسة فذهبت إلى الأب في المستشفى فلما لاحظ أن الأم لم تفرح فسألها فقالت له أن ابنته ماتت ومر شهرين ها على موتها فأتت الخادمة وهي تصرخ وتقول للأم هناك صوت ينبعث
من غرفة ابنتها ففتحت الأم الغرفة وكانت لم يدخلهالاأحد من بعد موت إبنتها فوجدت خلف الوحة المعلقة في الحائط رسالةإلى الله ففتحتها فقرأت فيه أموت ولا يموت أبي .